أدّى راقصون ما يُسمّى برقصة الأسد تحت الماء في حوض مائي ماليزي، فيما الأسماك والسلاحف كانت تسبح حولهم، وذلك في عرض يقام لمناسبة السنة القمرية الجديدة.