لم تتبن أي جهة الانفجار، لكن العديد من الانفجارات والهجمات استهدفت الشرطة منذ كانون الأول/ديسمبر، في أعقاب انتهاء هدنة بين الحكومة وحركة طالبان الباكستانية.