ألهمت أعمال أندرسن التي كان يعتبرها الأخير بمثابة أطفاله عدداً لا يحصى من أفلام "ديزني" وعروض الباليه والأغاني والكتب، ومن بينها "ذي ليتل ميرميد" و"ذي سنو كوين".