في ظل أزمة كورونا التي عانى من تداعياتها صحيا واجتماعيا ونفسيا كثيرون. حاول متطوعون من خلال مبادرات بجهود فردية تخفيف آثار هذه الجائحة. في ألمانيا بعضهم وقفوا بجانب من يحتاجون إلى المساعدة، واقتربوا من المشردين وقدموا لهم الطعام في وقت يتباعد فيه الناس اجتماعيا. أما في غزة فدعمت ناشطات النساء اللاتي تعرضن للعنف المنزلي في وقت تزايدت فيه أثناء فترات الحظر.