في كيبيك، دقت اتحادات أرباب العمل الكبرى أخيراً ناقوس الخطر وتحدثت عن "أزمة غير مسبوقة" و"كارثة اقتصادية"، داعية الحكومة إلى فتح أبواب استقبال المهاجرين أكثر.