وقال المسؤول: "التحليل الجنائي لأدلة ساحة المعركة التي أتاحتها السلطات العراقية أظهر أن تطوير داعش ونشره للأسلحة الكيميائية لم يكن استغلالا انتهازيا للظروف. لقد كانت أولوية استراتيجية تم تنفيذها بما يتماشى مع رؤية طويلة المدى".