تمتد غابة الأمازون التي تعرف ب"المحيط الأخضر" وكانت تعتمد عليها البشرية من أجل استيعاب انبعاثاتها الملوثة وإنقاذها من الكارثة، على مساحة ضخمة من أميركا الجنوبية. وبينما ارتفعت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 50 في المئة في خمسين عاما، امتصت الأمازون كمية كبرى منها، حتى فترة قصيرة خلت...