ارتفع منسوب التوتر منذ أسابيع عند الحدود البولندية-البلاروسية، التي تشكل جزءاً من الحدود الشرقية والخارجية للاتحاد الأوروبي. وتتهم بروكسل نظام لوكاشنكو باستخدام المهاجرين كـ"حرب هجينة" لتحقيق مكاسب. آخر حلقات هذا التوتر دخول مسلحين من بيلاروس إلى أراضي بولندا.