كان يمكن للمعارض الجزائري فرحات مهني أن يتابع حياته بملء قاعات العرض الفني الغنائي الأمازيغي، وساحات الاحتفالات، لكنه أسس لنفسه طريقا آخر بلحن سياسي حقوقي.