لقد وجه الشاب سرحان سؤالًا في غاية الأهمية للرئيس
هل أنا المذنب أم «تركيا 2020» التي حرمتني من حقي في بناء الطموحات والأحلام؟
فهل ترى نتيجة أفعالك يا سيد أردوغان؟
فشبابنا لا يستطيع بناء طموحاته ولا يجد عملًا
شبابنا الذي يلجأ إلى الدول الأجنبية كي يسعد في حياته
جميعهم نتاج أفعالك
فهل أنت راض عن نتيجة أفعالك يا سيد أردوغان
فالذنب ليس ذنبهم؛ الذنب ذنبك يا سيد أردوغان
أصدقاء الحزب الموقرون، أحب أن أقول لكم إننا سنحارب من أجل أن يبني شبابنا طموحاته مرة أخرى
وما زلنا نحارب من أجل شبابنا الذي يبني الأحلام ونحارب أصحاب الأعمال وتصرفاتهم مع الشباب
لن نقول لشبابنا «اصمت.. اجلس مكانك» مرة أخرى
ولكن سنقول لهم «أقبل.. فالحكم حكمك يا سرحان»
إن الشاب سرحان ليس عضوًا أو مؤيدًا لحزبنا
#تركيا #اردوغان #الحقيقة