يفتح رحيل المستشارة التي تحكم منذ العام 2005، حقبة سياسية جديدة في ألمانيا، لا بد أنها ستأثر على الاتحاد الأوروبي أيضاً بشكل مباشر. ولذا ليس من المستغرب أن تتركز أنظار الدول الأوروبية المجاورة على هذا الاستحقاق الانتخابي، ولكن لا شكّ أن هناك أيضاً من يتابعها عن كثب في واشنطن وموسكو وبكين.