لدى وصوله الى السودان، ظنّ داوود كور أنه انتهى من معاناة التشرد في شوارع بلاده نتيجة النزاعات في جنوب السودان المجاور، لكن الفيضانات التي غمرت مخيما كان يؤويه، شردته مجددا.