تمتلئ أسواق السلع المستعملة في كابول بمقتنيات باعها أفغان بأسعار زهيدة في محاولة يائسة لتمويل رحلاتهم هربا من حكم طالبان أو بكل بساطة.. لتأمين الغذاء.