لم يتمكّن البرلمان المنتخب حديثاً من ايجاد أرضية مشتركة تخفّف من حالة الانقسام، واستمرّ أنصار باشينيان والمعارضة بتحميل بعضهم البعض مسؤولية الهزيمة في قرة باغ.