"على الرغم من أني سجين، إلا أن الحياة لم تنتهِ بعد، فلا يزال فيها ما يجعلني أعزف بريشتي أجمل اللوحات التي أستوحي جمالها من مفردات البيئة الإماراتية العالقة في ذاكرتي"؛ تلك هي قصة "فنان عالمي" قابع خلف أسوار المؤسسة العقابية في دبي، لكنه حرّ طليق، يرفرف بهوايته خارج الحدود.