مع انكشاف الأجندة المشبوهة لقطر في دعمها الإرهاب والإخلال بأمن الخليج والمنطقة، استعادت منظمات دولية في الرياضة والإعلام فتح ملفات الرشاوي والفساد التي صاحبت فوز قطر باستضافة مونديال 2022، في الوقت الذي تواصلت فيه حملات المقاطعة الرياضية من مصر والخليج ودول أخرى.