#رمضان_الخير #فقراء #قصة_وغصة
تعرّفوا على ثلاثة قصص حقيقيّة، يعيش أبطالها ظروفًا اقتصاديّة خانقة، فيتخذ بعضهم من أرصفة الطرقات سريرًا له، ويجبر بعضهم الآخر على البحث عن عبوات فارغة لبيعها بمبلغ يؤمّن له طعامه بشكل يوميّ، رغم معاناته مع الديسك! أمّا القصّة الثالثة فتتحدّث خلالها إحدى السيّدات عن تحويل غرفة صغيرة إلى سبيل لنجاتها.. فمن هم هؤلاء الأشخاص وما هي قصصهم؟ وكيف رسم طارق سويد البسمة على وجوهم في نهاية المقابلة؟