في الزيارة التاريخية ل #بابا_الفاتيكان فرنسيس، أفرغ #العراق ما في جعبته من إرث حضاري وثقافي، في رسالة ترحيب لقداسته من جهة، ولاستعراض ما أتى البابا لأجل معاينته عن كثب في بلاد حضارة ما بين النهرين من جهة أخرى.
وعكست مراسم استقبال البابا في العاصمة العراقية بغداد، ملامح #التنوع القومي والديني والإثني العراقي، ولعل هذا أكثر ما كان جاذباً في تلك المراسم. ذاك التنوع المثير للإعجاب تجلى في هندام فرق البروتوكول والحرس التشريفات، وأزياء الفرق الموسيقية الفلكلورية التي قدمت العروض الترحيبية، وفي ملابس الأطفال الذين استقبلوا البابا بباقات الورود. كما ظهر طفلان: فتاة ترتدي الزي الآشوري الكلاسيكي، وفتى يعتمر العقال والزي العربي.