كان مسؤولاً عن الشؤون المالية لابنته منذ عام 2008 حيث أثار وضعها النفسي الكثير من المخاوف. وتسعى بريتني سبيرز الآن إلى رفع هذه الوصاية التي تحرمها إلى حد كبير من استقلاليتها.