يرجح عالم الآثار أن الجدار الذي يرتفع عن الأساس الصخري للتلة المنحدرة بُني حوالى القرن الثامن قبل الميلاد، وكان "بمثابة خط دفاعي رئيسي عند تعرض القدس لهجمات".