تأتي زيارة الوفد الروسي الذي ضم مسؤولين من شركة الهندسة المائية والإنشاءات الروسية، في وقت تتعامل فيه الدولة اللبنانية مع أسوإ أزمة اقتصادية ومالية في تاريخها الحديث. وتمثلت كارثة 4 آب/أغسطس في انفجار 3 آلاف طن من نترات الأمونيوم شديدة الانفجار، ولم تكن مخزنة بشكل مناسب في الميناء لسنوات.