الفائز الواضح من أزمة كورونا هو التجارة عبر الإنترنت. والآن تسلك الشركات اتجاها جديدا وهو البيع عبر وسائل التواصل الاجتماعي. لقد أدركت هذ الأخيرة أهمية المنصات الاجتماعية منذ فترة طويلة وتستهدف بشكل خاص الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عامًا.