في ظل عمليات الإغلاق التي عمدت إليه الدول الأوروبية، كثفت المنصات الرقمية التي تقدم خدمات للزبائن من مستوى أعمالها، لكن الموظفين ضمن تلك المنصات من مثل أوبر، لخدمات الطعام أو النقل، يعانون إلى حد الساعة من مستويات إرهاق كثيرة فضلا عن حصولهم على رواتب زهيدة.