فعل صانع المجوهرات السريلانكي البالغ من العمر 50 عامًا كل ما بوسعه للعودة إلى حبه الأول، منذ لحظات وصوله الأولى إلى فرنسا كلاجئ في أيلول/سبتمبر 2016.