وفي تموز/يوليو الفائت، تعرض محتجون لماكرون ووجهوا له كلمات نابية فيما كان يتجول مع زوجته بريجيت رفقة حراسه الشخصيين في حديقة تويلوري بالقرب من متحف اللوفر في باريس.