حياة ابراهيم الحسين تشبه أصلاً ملحمة حديثة. إنها قصة سلكت طريق الماء وتخللتها تجارب صعبة ومحطات قاسية اجتازها الشاب، من ضفاف الفرات إلى الأحواض الأولمبية، مروراً ببحر إيجه. ويشرح أن "الحياة في سوريا كانت صعبة بشكل لا يوصف. لم يكن يوجد شيء نأكله ولا كهرباء ولا دواء. لو بقيت لكنت سأمت".