ينتظر الناشطون والناشطات المؤيدون للديموقراطية إطلاق النار للمرة الأولى، بعدما جاؤوا للتدرب في الأدغال على استخدام الأسلحة لدى مجموعة متمردة في ولاية كارين، شرق بورما.