خلال آخر أسبوع من شهر نيسان/أبريل، سبح نحو مئة مهاجر آخرين إلى سبتة، في عدة مجموعات مؤلفة من 20 أو 30 مهاجراً، ولكن أكثريتهم أعيدوا إلى المغرب بعد توقيفهم.