العنصرية مشكلة عالمية. فبعد مقتل جورج فلويد، وجدت الشركات الكبيرة أيضًا نفسها مجبرة على التفاعل مع حركة "حياة السود مهمة". فكيف يبدو إسهامها في محاربة العنصرية؟