تضع فرنسا تشاد، "المفتاح الاستراتيجي"، نصب عينيها لوقوعها بين ليبيا ذات الأفق الغامض والتي أتى منها المتمردون الذين كان إدريس ديبي يواجههم، ونيجيريا حيث ينتشر مقاتلون جهاديون وجماعاتهم.