أصبحت الحركات الدينية المحافظة ذات نفوذ متزايد في باكستان، بعد عام 2011، حتى أن السلطات الباكستانية قررت تدمير منزل بن لادن في عام 2012 حتى لا يتحول إلى نصب تذكاري.