يروي خلال الوثائقي الفنان المطلوب للعدالة فضل شاكر ومن مكان اقامته في مخيم عين الحلوة حكايته منذ عام ٢٠١١ حتى هذه اللحظة وما تخللها من لغط حول علاقته بـ أحمد الاسير وتورطه في معارك عبرا كما يجيب على التساؤلات المطروحة حول كيفية دخوله الى المخيم وكيف يعيش حياته اليومية وهل لديه نية لتسليم نفسه. يتضمن الوثائقي لقطات حصرية عديدة لفصل شاكر بينها لقطات وهو يتنقل داخل المخيم ولقطات اثناء زيارة ابنه محمد شاكر له. اهم ما في الوثائقي ان فضل شاكر وللمرة الاولى يعلن نيته العودة الى ممارسة الفن كما يؤدي خلال الجزء الاخير من الوثائقي مجموعة كبيرة من الاغنيات لفيروز ونجاة وسواهما كما يؤدي مجموعة اخرى من الاغنيات برفقة ابنه.