بعد انقطاع سياسي طويل وانكفاء خليجي عن لبنان يبدو أن الملف اللبناني عاد إلى دائرة الاهتمامات العربية من بوابة زيارات تجديد الدعم لبلاد الأرز هذا الحراك اللافت ترجمته زيارة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني التي ترافقت وعودة السفير السعودي وليد البخاري كذلك إلى بيروت بعد غياب دام أكثر من شهرين وما تحمله هذه العودة من دلالات ومؤشرات سياسية.. عودة الحراك السعودي والقطري تجاه لبنان ... هل من تنسيق خليجي مع فرنسا وأميركا لحلحلة الأزمة؟
