مجموعة من المستندات المزورة انتشرت على عدد من حسابات مواقع التواصل الاجتماعي، تشير الى قيام عدد من اعضاء التيار العوني بتحويلات مالية الى الخارج من حسابات مصرفية لبنانية الخبر الذي انتشر بسرعة دفع بالمذكورين كالنائب آلان عون وإبراهيم كنعان والوزيرين السابقين فادي جريصاتي وسليم جريصاتي إلى اصدار نفي ونشر أدلة لتكذيب الخبر
أزمة الاخبار المزيفة وسرعة انتشارها ليست مشكلة لبنانية فحسب او استهدافا سياسيا ظرفيا إنما هي أزمة تعانيها أكبر دول العالم أزمة دفعت الى اتهام شركة فايسيوك ومؤسسها بالتأثير على الانتخابات الاميركية الماضية بفعل ومساهمة فايسبوك في نشر الاخبار الكاذبة
بعيدا عن الدول الكبرى وبالعودة الى البلد الصغير لا تساهم الاخبار الكاذبة في إلحاق الأذى بالمستهدفين بها بل أيضا تلحق الاذى بالصحافيين الذين يسعون جاهدين لتثبيت تهم بالادلة والمستندات