أوضح أمين السر العام في الحزب التقدمي الإشتراكي ظافر ناصر في حديث الى برنامج الحدث أنّ "زيارة جنبلاط إلى باريس طابعها خاص ولا يتخللها أي مواعيد رسمية وربطها بالتعقيدات التي جرت غير دقيق ".
وحول زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، اسماعيل هنية إلى كليمننصو للقاء رئيس اللقاء الديمقراطي وليد جنبلاط قال: "لا مبرر لرفض زيارة هنية إلى كليمنصو وهناك قاسم مشترك وهو القضية الفلسطينية والتقدمي الإشتراكي غير مرتبط بأي محور في الموقف المتعلق بالقضية الفلسطينية ولا مانع من الجلوس مع أي طرف فيما يخص الوضع الفلسطيني".
وحول ملف التأليف الحكومي قال ناصر : "المبادرة الفرنسية لم تنتهِ وواضح أنه هناك جهود لإيجاد الحلول في ظل التمسّك بالمواقف من قبل رؤساء الحكومات السابقين والثنائي الشيعي والمسألة رهن الإتصالات من أجل الحلحلة ".