هذه كانت عام الفين وخمسة ومن لا يذكرها، توجت يومذاك بحملة إرحل التي هدفت إلى إسقاط الرئيس أميل لحود فسقطت الفكرة لكنها تكرر نفسها اليوم مع تغيير اسم الرئيس من لحود الى ميشال عون .
خلف ستار المطالبة بانتخابات رئاسية هدف اخر لم يتغير يوما.
أحلاف سياسية جمعها هدف إسقاط حكومة دياب. فهل هذه مقدمة لعودة تحالف الرابع عشر من آذار.
أخفقت الرابع عشر من آذار في إسقاط الرؤساء في لبنان والمهجر لكنها تعود اليوم لتجرب حظها مرة أخرى.