يومان فقط من التدقيق كانا كفيلين بأن تكشف استخبارات الجيش عينة من الاخطاء حول الأسماء التي وصلت اليها بخصوص أكثر العائلات فقرا وهي يقدر عددها بمئة وخمسة وثمانين الفا ما دفع قيادة الجيش الى اتخاذ قرار بعدم التوزيع موقتا الى حين إعادة التدقيق فيها فبعض الاسماء تعود إلى مطلوبين او ميسورين أو متقاعدين وسو ذلك الا ان اكثر ما أثار الجدل هو ادراج أسماء متوفين وقد علمت الجديد أن أسماءهم مدرجة منذ عام الفين وثلاثة عشر ووفاتهم لا تعني عدم استفادة عائلاتهم من المساعدة فهي بطبيعة الحال لا تزال فقيرة من هنا سيستكمل الجيش تدقيقه في الأسماء التي توزع على فئات أربع هي