أسلوب آخر من تحركات المتظاهرين برز بعد السابع عشر من تشرين وهو مطاردة المسؤولين في الأماكن العامة البداية كانت مع الرئيس فؤاد السنيورة في الخامس عشر من كانون الأول يوم طرد من الجامعة الأميركية ثم كرت السبحة توجهنا بسؤال الى عدد من النواب عما اذا كان ذلك سيحد تحركاتهم تفهم غضب المحتجين يقابله رفض للتعميم ومن النواب من يرى أن هناك تعديا على الحرية الشخصية