عند نهاية طريق ممتد بين تلال وعرة، حوّلت مئة عائلة سفح جبل يمني إلى ملاذ آمن بعيدا عن الحرب التي هجّرتهم من بيوتهم وأغرقت البلد الفقير في أسوأ أزمة إنسانية في العالم.