بقي تمثالا بوذا الضخمان يسهران لقرون على وادي باميان الخلاب فصمدا في وجه غزوات المغول وأهوال الطقس إلى حين وصول حركة طالبان التي لم تتردد في القضاء على هذا الكنز الأثري القديم.