يترقب مسيحيو الموصل زيارة البابا فرنسيس لمدينتهم التاريخية التي كانت مركزا تجاريا بين الشرق والغرب، وأصبحت مسرحاً للفظائع التي ارتكبها متطرفو تنظيم الدولة الإسلامية.