الصدْفةُ تنقذُ البشريةَ مرةً أخرى، عن طريقِ بعضِ العفَنِ في صندوقٍ زجاجيٍّ، الاكتشافُ الذي غيَّرَ مفهومَ الأدويةِ والطبِّ، في عشرينياتِ القرنِ الماضي، شاهِدُوا معنا أصلَ المُضادِّ الحيويِّ الأولِ في العالمِ، صُدفةَ اكتشافِ البنسلين.
يضمنُ الخالقُ عزَّ وجلَّ، بقاءَ الإنسانِ على الأرضِ، فيرشِدُه إلى الاكتشافاتِ التي تُغيِّرُ شكلَ وطريقةَ استمرارِ البشريةِ، يحدثُ هذا أمامَ البشرِ بالصدفة من أهمِّ تلك الاكتشافاتِ التي قادت الصدفةُ إليها.