الفرقة الشبابية التي تسمّى "جينريشن زد إم إم" قدّمت، إضافة للأغنية المذكورة، أغانٍ حماسية استخدمت فيها آلاف الكمان والتشيلو والترمبون إضافة إلى آلات الإيقاع، فيما كما قدّم عشرات الشبّان والفتيات عروضاً راقصة عبّرت عن رفض الشعب للإنقلاب العسكري وأكدت على تمكسه بالحرية والديمقراطية.