يتبح هذا "المستشفى الافتراضي" منذ شهر مارس آذار الماضي، من خلال معاينات بالفيديو، توزيع أفواج المرضى الذين كانوا ليغرقوا كبرى المؤسسات الاستشفائية في ألمانيا.