نور معن العواملة ذات السبعة عشر ربيعا والمتفوقة على الصعيد الدراسي، وجهت طاقاتها الإبداعية الاستثنائية لخدمة الأطفال المصابين بالشلل الدماغي، من خلال إطلاق حملة يذهب ريعها لأبناء هذه الفئة التي حرمتهم الظروف الصحية من العيش كباقي أقرانهم، وكدعم لهم ولأهاليهم.