تصاعدت أعمال العنف بين الحكومة ومئات المزارعين الذين يخيمون في ضواحي المدينة منذ أواخر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي للمطالبة بإلغاء إصلاحات زراعية جديدة