يأمل سعد جرجيس الذي كان يسكن في المدينة القديمة في وسط الموصل في بيع منزله الذي بات مجرد جدران متهاوية، كما أغلب المباني هناك، من أجل شراء بيت جديد في الضواحي حيث انتقل العديد من سكان المدينة تاركين وراءهم أملاكا من الصعب إيجاد من يريد اقتناءها.