السكان المقيمون في ضواحي حديقة مانو الوطنية في البيرو يسعون لحياة جديدة ومستدامة. لهذا يعملون كحراس غابات ويشاركون في حماية البيئة. وتجلب زراعة الحَرَنْكَش، الذي يسمونه التوت الذهبي، مصدر دخل إضافي لأهالي القرى. وقد تم تزويدهم بالإنترنت منذ شهر نوفمبر 2020.