يصل اللاجئون الإثيوبيون إلى مخيم تونيدبه في السودان، حاملين على ظهورهم ثياباً قليلة وبعضاً من طعام، بعد رحلة فرار طويلة تحفّها المخاطر من كل حدب وصوب.