بعد أكثر من عقد من القتال في صفوف طالبان ومطاردته من قبل القوات الأفغانية والأميركية، ترسخت قناعة لدى القيادي السابق في الحركة حجي لالا أن فرصه ضئيلة للعودة إلى بلدته.